الأفضل هو الإقتصار على ما ثبت عن النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - وأن تقام إحدى عشرة ركعة كما في الصحيحين من حديث عائشة .
ومن أراد إلى أن يزيد لا نستطيع أن نبدعه ولا أن نقول إنه ارتكب محرماً ، لكن الأفضل الإقتصار على ما فعله النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - ، وننصح نتأخيرها إلى الثلث الأخير إن استطعت فهو الوقت الذي ينزل فيه رب العزة إلى السماء الدنيا كما في حديث أبي هريرة في الصحيحين ويقول : " هل من سائل فأعطيه سأله ، هل من مستغفر فأغفر له ، هل من تائب فأتوب عليه " .