أسئلة عن أقوال وتصرفات أحمد المعلم الذي يسكن في المكلا بحضرموت اليمن، ويليها أسئلة أخرى
المحتويات:
من أولئك الحزبيين الحاقدين أحمد المعلم فإنه بعد أن بدأت دعوة أهل السنة بالمكلا تسير بخطوات ثابتة، وأصبح الناس محبين لها غاضت ذلك غاضه ذلك وأصبح يتكلم عليهم في محاضراته وندواته ويشهر بهم تلميحاً وتوضيحاً وقد عمل عدة محاضرات في التشويه لأهل السنة فماذا تعرفون عنه؟
ومن تلك المحاضرات التي يشوهون بها أهل السنة سلسلة محاضرات بعنوان: «الغلو والشذوذ في المسائل العلمية» وقال بهذه المحاضرة: إن من يقول: بإن السترة واجبة فإن هذا يُعتبر من الغلو أو من الشذوذ والسؤال هل يُعتبر ذلك من الشذوذ أم لا؟
وفي نفس السلسلة أن من يحرم الدراسة في المدارس الحكومية التي فيها اختلاط فإن ذلك يُعتبر منه شذوذ أو من الغلو.
ويقول في نفس السلسلة في نفس الشريط: إن بعض الناس يحرم الدراسة في المعاهد كلها إلا معهد دماج؟
ويقول: إن من يُحرم الشرب قائماً فإن هذا يُعتبر من الشذوذ والغلو؟
ويقول في سلسلة عقبات في طريق الدعوة للشريط الذي هو بعنوان: «التلون والإضطراب عند بعض الدعاة» قال: إن للساعة جماعة يسمون الساعة السلفية فهي تتكلم وتجرح من خالفها وتزكي من معها وإن ظهرت عيباً فبعضهم ما يراه تقصير، السؤال: هل هذا الذي يتهم به السلفيين صحيح؟
وفي الشريط نفسه يقول وهو يصف أهل السنة بالتناقض والتلون: إن الشيخ مقبل لما خرج إلى صنعاء دعاه الشيخ الزنداني للغداء عنده فلم يستجب لهم بحجة أنه حزبيٌ مبتدع ولا يجوز أكل طعام الحزبيين، وفي نفس اليوم دعاه رجل قرآني، فقبلت دعوة هذا الرجل واُستجيب له لعله تكون في دعوة ذلك الرجل الخير، وقال أيضاً: إن الشيخ مقبل لما زار شبوة فقال لهم أكبر طلاب العلم في تلك المنطقة فرفض بحجة أن ذلك الرجل قيل عنه: أنه حزبي، ثم إذا بهم ينزلون عند أحد كانوا من أعضاء الحزب الاشتراكي لأن الحزب الاشتراكي ليس بحزب لكن السني السلفي حزبي مبتدع لأنه قيل إنه من أصحاب الجمعيات فقال: هذه صورة من صور التناقض، هل كلامه هذا تلبيس وكذب على العلماء بوصفه لهم بالتناقض؟
وفي العيد الماضي عيد الفطر جاءنا أهل السنة لهم مصلى يصلون العيد فيه وتركوا مصلى الحزبيين وتبعهم كثير من الناس فشهر بهم أحمد المعلم والأهدل وقالا: إن هذا عمل فرق المسلمين، فهل يجوز لنا نفعل ذلك أم ننشارك الحزبيين في مصلاهم؟
هذا الرجل أصبح يوالي أهل البدع ويثني عليهم وقد أثنى على أحد علماء الصوفية وقبل رأس أحد علماءهم وقبل رأس أحد علماءهم وهو عبدالرحمن بن تيم، وهذا كان في يوم تكريم خريجي الدفعة الأولى من معهد حضرموت في مسجد الشهداء بالديس في المكلا، فهل هذا من منهج السنة؟
يقول في شريط التلون والاضطراب عند بعض الدعاة: إن الشيخ مقبل يجوَّز الجمعيات خارج اليمن لأنها ليست بحزبية ويحرمها داخل اليمن لأنها حزبية فهل كلامه صحيح أم افتراء؟
هل في عروض التجارة زكاة، فإن أحمد المعلم أنكر على من يقول ليس فيها زكاة وشنع وسخر بأصحاب هذا القول؟
هناك ظاهرة منتشرة بين الناس وهي أن الرجل إذا لُدغ أو ظهرت حبوب في جسمه ذهب إلى بعض القبائل المعروفة بالرقية، وطريقة رقيتهم يكون بواسطة التفل وهو بصق اللعاب فيبصق أحد أفراد القبيلة وغيره فيشفى بإذن الله، علماً أنه في بعض الأحيان قد يكون الرجل مشغولاً فيرسل ولده الصغير من أجل أن يبصق على اللذيغ أو أنه يحصل البصاق في كأسٍ أو نحوه، والمشكل أن من بعض أفراد هذه القبائل التي تعالج الناس من هو سني موحد ويقول: لا نعتقد إلا بالله وهذا الأمر وراثي.