" إنما الأعمال بالنيات ، وإنما لكل امرء ما نوى " من تقدم لهذه المسابقة من أجل الدنيا فهو له نيته : "من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون * أولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار وحبط ما صنعوا فيها وباطل ما كانوا يعملون " من كان لأجل الدنيا ولأجل المال فهذا جزاءه .
ومن دخل في هذا من أجل أن يثبت معلوماته وأن يتفقد معلوماته ، وأن يحصل له نشاط في هذا ، أو بقي له شيء من حق الزواج ، فأيضاً لا بأس بهذا ، لأن الزواج يعتبر دينياً فلا بأس بذلك .