إذا كان صدوق اللسان يتحرى بحديث رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - فتقبل , وقد أنكر على من يقول إنها لا تقبل أبو محمد بن حزم رحمه الله تعالى وقال : إن الداعية خير من هذا الذي يُسر ربما يبطن أموراً أعظم مما يجهر به الداعية .
فالصحيح أنها تقبل روايته إذا كان صدوق اللسان يتحرى في حديث رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم .