هذه تعتبر خرافة ، والله سبحانه وتعالى إن قدر للعروس أن تمكث مع زوجها فستمكث : " ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة " ، وإذا لم يرد الله سبحانه وتعالى فلو فعلت ما فعلت ، خرافات وعقائد في غير الله ، وربما يتركون العروس عند الباب حتى يطلع النجم الفلاني ، وربما يبقون في ليلة باردة ولا يدخلون إلا وقد أصابهم الزكام ، وهم ينتظرون حتى يطلع النجم من أجل أن يدخلوا بها .
والمهم أن المنجمين لهم خرافات وخزعبلات ، وربما يكون اسمها زينب ، ويقولون : هذا اسم لا يتلاءم من اسم الزوج اقلبوا اسمها : صالحة أو فاطمة أو عائشة إلى غير ذلك من الخرافات رتعت في بلدنا وهي إلى الزوال إن شاء الله .