ليس هناك مشروع إلا إن أحب أن يغتسل بعد ذلك ، وإن أحب أن يؤجل الغسل - يعني في آخر الليل - وأما هذا - يعني إطلاق الرصاص - من الخرفات والله المستعان .
وأقبح من هذا الإطلاق : أن يأخذ الفروة التي أتى أهله عليها إذا كانت بكراً ويجعلها في مكان ليراها الناس - يرون الدم - وأنه قد أزال بكارتها ، أمور جاهلية ما أنول الله بها من سلطان .