هو الأحوط للدين وننصح به كل مسلم ، فإن المعتزلة والرافضة والصوفية ما ضلت هذه الفرق إلا بسبب نبذها فهم السلف الصالح .
فالذي ننصح به هو هذا ؛ اللهم إلا في أحاديث تدل على أمور مستقبلة ثم حدثت على خلاف ما فسرها السلف فلا بأس أن تفسرها بما تحدث ولا تحمل النص أكثر مما يستحق كما يفعل عبدالمجيد الزنداني ، وكما يفعل بعض العصريين يحملون النص أكثر مما يتحمل ، فلا ينبغي أن تحمل النص أكثر مما يتحمل والله المستعان .