لا ننصح بالطرد في هذه الأيام لأنك إذا طردته تخطفه الحزبيون ، وربما تطرده إلى الشوارع ولا تدري إلا وقد أصبح خماراً ، أو أصبح لوطياً أو زانياً .
فننصحك بالصبر عليه والدعاء له .
إلا إذا علمت أن الطرد يؤثر فيه فلك هذا ، أما إذا علمت أنه سيزداد عتواً ونفوراً ويتحطفه أعداء الإسلام فلا .