قريب من الشرك إن لم يبلغه ، وأما الذبح عند الأولياء وعند القبور فهذا يعتبر شركاً : " لعن الله من ذبح لغير الله " ، ولا يجوز الأكل منه ، ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية : فيها مانعان : أحدهما : أنها أهلت لغير الله ، والثاني : أنه لم يذكر اسم الله عليها ، بل ربما يذكر اسم الطاغوت ، حتى ولو ذكر اسم الله عليها ، فلم يذهب بها إلا إلى الطاغوت .