حكمه أنه يعتبر مرتكباً لكبيرة ، وأيضاً فيه القصاص " وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ " ، والرسول - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - يقول : " من قتل له قتيلٌ فهو بخير النظرين : إما القصاص أو الدية " وفي بعضها زيادة " العفو " .
فهذا هو الواجب إما القصاص أو الدية أو العفو والله المستعان .
------------
من شريط : ( إرشاد الحائر إلى ما يجري في الجزائر ) .