هو كتاب طيب وننصح بقراءته ، وهو أخطأ في الثناء على عبدالمجيد الزنداني ، وقد كتبت إليهم قبل أن يطبعوه ، وكان ينبغي أن يضعوا هذا في الحاشية لكنهم أدرجوا هذا في الأصل ، فالمؤلف لا يعرف عبدالمجيد الزنداني ولو كان يعرفه لما أثنى عليه .
أما الكتاب فهو من أحسن الكتب ، وما أكثر الناس الذين اقتنعوا بالسنة بسبب هذا الكتاب ، فجزى الله مؤلفه خيراً .