أما الشراء فلا بأس بذلك ، وأما المبادلة الشعير ببر أو ذهب بفضة فلا بد من التقابض أن يكون يداً بيد والله المستعان .
أما الشراء فلا بأس بذلك ، ما أختلف إلا في الذهب منهم من يجيز الدين في الذهب ومنهم من لا يجيزه ، والذي يظهر لي هو الجواز لقول الله عز وجل : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ ۚ" .