لا أعلمه ثابتا ، وأذان المرأة لم يثبت أن النسوة كن يؤذن على عهد رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم -، أما برفع الصوت فلا إشكال في هذا ، لأن الله عز وجل يقول: " فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا ".
فلا ترفع صوتها لتفتن الرجال. وأما بدون رفع الصوت فلم يثبت ، ولا بأس أن تقيم ، على أنني لا أعلم دليلا في شأن الإقامة أيضاً .