إذا مات في بلاد الكفار ، ويُخشى أن يأخذوا جسمه ، من أجل أن يتدربوا عليه ويقطعوه ، لا يجوز أن يدفن في بلادهم ، هذا أمر .
أو كذلك يُخشى أن يتركوه في القبر مدةً ثم يخرجوا عظامه ويأتوا بغيره كذلك أيضا ، أما إذا كان يدفن في أي مكان ، ولا يخشى لا ذا ولا ذاك ، فلا أعلم مانعاً من هذا.