إذا كان صحيحاً وليس كذب من أكاذيب الإخوان المفلسين ؛ فلا بأس بذلك إن شاء الله ، تحدث الناس عن أمرٍ واقع وحدث فلا بأس إن شاء الله ، ولا يصل إلى حد البدعة .
أما إذا كان كعادة كثير من الواعظين ربما هو يكفر هو نفسه في تركيب قصة من أجل أن تنفر الناس عن شيء يفكر ويصلحها على أن عنده ذكاء على أحسن ما يريد ثم يحدث بها ، وفي قصص يستحيى من ذكرها ههنا نسمعما من بعض الواعظين ، فلا .
لا بد أن تكون متحرياً أن هذه القصة حدثت حدثك الثقة أنها حصلت له ، أو حدثك الثقة عن الثقة أنه رأى ذلك ، والله المستعان .