تقول عائشة : إن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم كان يباشر في رمضان ثم تقول : أيكم أملك لأربه ، وتقول أم سلمة : إن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم كان أملك الناس لأربه ، والأرب هو الحاجة ، فهل أم المؤمنين أملك الناس لأربها أم لا ؟ فالذي يظهر أنه لا بأس بهذا ، لكن إذا خشي أن يقع في الجماع فالواجب عليه أن يترك .