هذا بدعة ، فلم يثبت عن النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - عند أن ماتت ابنته زينب ومات ابنه من مارية ومات حمزة ومات عثمان بن مظعون وجمع من الصحابة أنه قال : هذه المائة تقرأ بها على نية فلان ، فهي من التحيل على أخذ أموال الناس بالباطل .
وأما حديث : " إن أحق ما أخذتم عليه أجراً كتاب الله " فهو حديث صحيح لكنه يقتصر على سببه للأدلة الأخرى وهو في الرقية .