إذا كانت في البيت فلا بأس بذلك بل ننصح بهذا, وإذا كان لديها أعمال فأعمالها أقدم – يعني أعمالاً في بيتها ومنزلها – فينبغي أن تبدأ بها, وهكذا إذا كانت مع النساء ولا يراهن الرجال الأجانب فلا بأس بهذا إن شاء الله بل ننصح بهذا, لأن الركود والسكون ربما يؤدي إلى الملل وإلى ضعف الحافظية وإلى هزل الجسم, فالرياضة يحتاج إليها المسلم والمسلمة في حدود الشرع.