هما ماسونيان أفسدا الشباب بمصر في زمنهما، وبعد زمنهما، وأفسدا كثيرا من الكتاب ومنهم محمد رشيد رضا ولنا رسالة بحمد الله بعنوان «ردود أهل العلم على الطاعنين في حديث السحر وبيان بعد محمد رشيد رضا عن السلفية» ولا يتسع الكلام فأحيل على كتاب «منهج المدرسة العقلية في التفسير» وكتاب «جمال الدين الأفغاني في ميزان الإسلام» فهما من أئمة الضلال وهما إلى الكفر أقرب.