غالبها على قواعد وأصول المحدثين المتقدمين، وقد دخلها دخيل من كتب الفقهاء، من الأمثلة على هذا تقسيم الحديث إلى متواتر وآحاد، فهذا من كتب الفقهاء والفقه، أخذوه عن إبراهيم بن علية، وعبدالرحمن بن كيسان ابن الأصم وهما مبتدعان.
و«توضيح الأفكار» فالأخذ به أكثر من كتب الفقهاء وأصول الفقه، وهكذا «فتح المغيث»، وأما «تدريب الراوي» فكتاب طيب سهل جدا، وكذلك «مقدمة ابن الصلاح».