الاعداد : " وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ " ، إن استطاع المسلم ، أن يعد البندقيه أوالرشاش أو المدفع بشرط ألا يوجهه إلا إلى الكفار الشيوعيين والبعثيين والناصريين فليفعل فإنه يتوقع منهم شر على البلد .
وأعداء الإسلام يحبون أن يجردونا عن السلاح .
فحمل السلاح أمرٌ مطلوب والنبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - يقول : "ارموا بني إسماعيل فان أباكم كان رامياً " ، ويقول أيضا : " من تعلم الرمي ثم تركه فهي نعمة كفرها " .
فأنا أنصح بتعلم الرمي وبتعلم الفروسية ، وهكذا إن استطعت أن تتعلم الرمي على المدفع والرشاش وعلى الدبابة وعلى غير ذالك من وسائل الحرب
وإذا كان النبي - صلى الله عليه وعلى اله وسلم - يقول : " إن الجنه تحت ظلال السيوف " فهي الآن تحت شظف القنابل ، وتحت جليلات المدافع وهكذا ينبغي لطالب العلم وللمسلم الناس يظنون أن الشخص يطلب علماً ولا يرفع راسه للجهاد أو يذهب ويجاهد ويتنقص طلبة العلم ، لكن لا نكون مع هؤلاء اللصوص الجائعين اللذين يريدون تفجيرها في اليمن ، بل نعد لمواجهة الشيوعيين والبعثيين والناصريين ، أما أن نكون مع هؤلاء اللصوص اللذين ليس لهم هم إلا تفجيرها فلا .