" إنما الأعمال بالنيات " إذا كان يقصد استئلافه فلا بأس بذلك .
وإذا كان يقصد أن يداريه من أجل ألا يغضب عليه المبتدع فالذي ننصح أنه ما يبالي بالمبتدع ، أما مسألة هو جار وللجار حق لا بأس إن شاء الله ، جار وللجار حق ، أو هم من أقرباءه هو عمه أو ولد عمه ودعوت الناس ودعوته لا بأس بذلك مع التحذير من البدع ومن المبتدعة .
--------------
من شريط : ( أسئلة السلفيين من أهل صنعاء ) .