الذي أعرف أن هذه الزيادة وهي من حديث عبدالله بن عمر فيها كلام من طريق ابن أبي رواد عن نافع وقد خالف جمعاً ، وأصل الحديث في < الصحيحين > : " لا ينظر الله إلى من جر إزاره خيلاء " ، فجاء ابن أبي رواد وزاد هذه الزيادة ، فأنا على ضعفه ؛ لأنه لا بد من جمع طرق ابن عمر : " لا ينظر الله إلى من جر إزاره خيلاء " ، وعلى فرض صحة هذه الزيادة فالنبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - يقول : " ما كان أسفل من الكعبين في النار " ، فهي لا تفيد الحصر ، ولو صحت لكان الإسبال في هذه الأمور أكثر .