يقصر الدليل في موضعه ، وأيضا يكون مكروهاً في ذلك الوقت ، لأن الله عزوجل يقول في كتابه الكريم: " يأيها الذين ءامنوا إذا نودى للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله " [ الجمعة 9 ].
ثم بعد ذلك أيضا : العقد ممكن أن يكون على الطريق ، وممكن أن يكون بكلمة وجوابها ، زوجتك يافلان ، قال : وأنا قبلت .
فهو يفارق البيع ، وقصر النص على موضعه أولى ، والله المستعان.