نصيحتي لهم أن يريحوا المجتمع اليمني من هذا المصنع الخبيث (*)الذي يفسد الأخلاق ، وهي دسيسة من قبل أعداء الإسلام ، فقد قال قائلهم : إن كأساً من الخمر وفتاة أضر على المجتمع المسلم وعلى الشاب المسلم من المدفع والرشاش .
فإن لم يفعلوا فيعتبرون آثمين ، بل تشملهم اللعنة لأنهم يعتبرون راضين ، ويأكلون أثمانها ، ويبيعونها فهم داخلون في اللعنة لا شك في هذا ، كما تقدم في حديث ابن عباس وأنس وعبدالله بن عمر .