العيد الغدير أنهم يجتمعون في اليوم الثامن عشر ، من أول كانوا يلقون خطباً في فضائل أهل البيت ، الآن أصبح الحمزات جاهلين ما عندهم إلا جهالات فبما أنهم ما بقي عندهم خطابات ، عندهم هناك الجبل الذي اسمه المخروق إلى ظهر المخروق رماية على المخروق ما ذنب المخروق ويبقون يرمون من بعد طلوع الشمس إلى قريب الظهر ، ثم يرجعون وقد ضحوا باثنين أو ثلاثة أو أربعة أشخاص من الرماية ومن الألغام فهي أضحوكة ، وتقدم لكم أننا لا ندري في أي يوم خطب النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - على الغدير .
سؤال : ما حكم المال الذي ينفقونه في هذا العيد ؟
جواب : يعتبر إسرافاً وحراماً ، الرسول - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - كما في حديث المغيرة بن شعبة نهى عن قيل وقال وإضاعة المال ، وحديث المغيرة بن شعبة في ( الصحيحين ) ، فهو يعتبر إسرافاً ومن إضاعة المال المحرم .
سؤال : ما حكم الذي يموت في عيد الغدير ؟
أتاه أجله ، ولكنه مات ميتة سيئة والله المستعان .